يلاحظ حامد وجود من يراقبه، وينتاب الدرديري القلق تجاه حامد لعدم زيارته، وتتوسع تجارة حامد، ويرسل حامد رسول تابع لفتوح ليلبي طلبات حنفي بالسجن.