يقضي رايموند ووينستون وقته في حفلات أعياد ميلاد الأطفال. أما إيجون فيقوم بإجراء تجاربٍ على المشاعر البشرية، تاركين فريقهم المعروف بتحطيم الأشباح. تعمل دانا على ترميم صورةٍ أثريةٍ تعود إلى ال 16 للطاغية فيجو، وتكتشف أن الشرير يريد العودة للحياة بالاستحواذ على جسد طفلها أوسكار. ويكون على الفريق أن يعود لنشاطه من أجل مساعدة دانا والمدينة بأسرها في مواجهة تلك الأشباح الشريرة.
رغم مرور خمس سنوات على توقف نشاط الفريق، يتوجب على الفريق تجميع نفسه لمساعدة دانا التي تورطت في شبح شرير يريد الاستحواذ على طفلها أوسكار.