يكتشف حسني وفاة جدته ليرث ممتلكاتها، فيحاول غوار استغلال الأمر لترك عمله في الحمام والعمل في مشروع مع حسني.
يكتشف حسني عدم ترك جدته له لأي شيء قيم أو أموال سوى منزلها القديم، ويتخلص حسني من كراسي المنزل فيكتشف وجود مال بداخل الكرسي بعد فوات الأوان.
يكتشف حسني بيع أبو هاشم للكراسي، فيقرر العودة للعمل للخروج من ضائقته المالية بينما يستمر غوار في البحث عن الكراسي.
يعثر غوار على الكرسي في مقهى، فيحاول رفقة حسني سرقته لينتهي الأمر بحفل زفاف غير متوقع لحسني.
يعثر غوار وحسني على كرسي في الحبس، فيقرر الثنائي افتعال حادث من أجل دخول السجن، ويدخل حسني الحبس.
تكتشف الشرطة وجود أموال مزورة في الكرسي فيتم اتهام حسني بتهريب المال واستمرار حبسه، وينجح أبو صياح في توكيل محامي وإخراج حسني من السجن.
يُطلق غوار إشاعة عن نفاد الأرز من الأسواق، فيهجم الجميع على المتاجر لشراء الأرز فيكتشفوا في النهاية كذب غوار، ويكتشف غوار وحسني وجود كرسي جديد في محل الحلاق، فيسرقا الكرسي الخطأ.
يذهب أبو صياح لخطبة جارته مصطحبًا حسني معه، فيغضب غوار بسبب تجاهل أبو صياح له في هذه المناسبة، ويفشل الثلاثي مجددًا في الوصول للكرسي الصحيح.
يُخبر غوار - أبو صياح عن إخبار عبده له عن سمعة سلمى خطيبة أبو صياح السيئة، فيطرد أبو صياح- عبده، فيكتشف أبو صياح في النهاية براءة عبده.
يقوم أبو صياح بطرد غوار بعد مقلبه الأخير في عبده، ويتزوج أبو صياح من سلمى.
يعمل غوار في بيع السندوتشات والأطعمة الجاهزة، فيذهب حسني وأبو صياح لاستعادته في الحمام بشرط الابتعاد عن طريقهما بالبحث عن الكراسي، فيضع غوار فخ لهما.
يختبر غوار مجموعة من المتقدمين للعمل بالحمام، فيغضب أبو صياح بسبب طرد غوار لأغلب المتقدمين، ويعثر غوار على كرسي جديد من كراسي جدة حسني في منزل رسمي أفندي.
يذهب حسني وأبو صياح لسرقة الكرسي من منزل رسمي فيبلغ غوار عنهما الشرطة للحصول على المال وحده فيتم القبض عليه بدلًا منهما، ويخرج غوار ويصل للكرسي فيكتشف في النهاية رفقة حسني وأبو صياح عدم جدوى المال الموجود في الكرسي الذي يعود لحقبة زمنية قديمة.