تدور أحداث الفيلم حول الموسيقي لوين ديفيس (أوسكار إيزاك) الذي يواجه شتاء نيويورك القارس عام 1961، كما يعاني أيضًا من ضيق ذات اليد واعتماده على عطف الأصدقاء والغرباء، إلا أنه لم يكن يعلم أن القدر سيقوده في رحلة ملحمية لم يكن يتوقعها أبداً لمنعطف سيغير حياته للأبد.
تدور الأحداث حول المغني وكاتب الأغاني لوين دينيس الذي يبحر في المشهد الموسيقي خلال تسعينات القرن الماضي في نيويورك.