تخبر سلوى طلال كذبًا بأنها وجدت ابنتهما، فتنزلق قدم حبيبة على السلم عندما تسمع الخبر وتفقد وعيها، ويبيع منصور المزرعة لابن خديجة الذي يكتبها باسم ندى المعاقة.