تذهب المصورة (فريدة) لتصوير فرح في أحد الفنادق، لتقابل بعدها صديقتها وزوجها اللذان يعملان في بار (فرتيجو) الملحق بالفندق، فتجد نفسها الشاهدة الوحيدة، بعينيها وبعدستها، على جريمة أودت بحياة اثنان من كبار رجال المال والأعمال وحراسهم، وكذلك حياة صديقيها المقربين، وتتصاعد الأحداث.
تدور الأحداث حول (فريدة) وهي مصورة فوتوغرافية تكتشف جريمة قتل بالصدفة، فتبدأ محاولتها لفك غموض تلك الجريمة.