يخرج أبو زيد الهلالي ومعه يحيي وبعض الشباب بحثا عن أرض جديدة تقيم بها قبيلتهم بعد حلول القحط والجفاف، ويهجم زعلوك على السلطان حسن منددا بالجوع والقحط.