تزوجت طيبة من صالح وعاشت في حياة هنية وهادئة، وأنجبت أبناءهما مها وفهد وشريفة، وسعت لتربية أولادها أفضل تربية؛ إلا أن مشاكلها مع زوجها حالت دون تحقيق ذلك، فينشأ الأولاد مشتتين، فتلجأ إلى شقيقها حتى تتمكن من استعادة نفسها مرة أخرى، وتتوالى الأحداث ما بين الشد والجذب.
تزوجت طيبة من صالح وعاشت في حياة هنية وهادئة وانجبت ابنائهما مها وفهد وشريفة، سعت أن تربي أولادها أفضل تربية إلا أن مشاكلها مع زوجها حالت دون تحقيق ذلك فينشأ الأولاد مشتتين، فتلجأ إلى شقيقها حتى تتمكن من استعادة نفسها مرة أخرى وتتوالى الأحداث ما بين الشد والجذب.