تقيم طيبة لدى شقيقها راشد، وتستاء زوجته وابنته شوق من ذلك، ويثور صالح عندما يعلم بتركهم المنزل، ويتوفى أحد السكارى في منزل صالح وتقبض الشرطة عليه لتحقيق معه.