تلوم ياسمين على والدها اختفائه كل هذه الفترة وحفظ سره بعدم إخبار أي شخص عنه.وتعود أنيسة من بيروت، وتفاجئ برفض البنك إعطائها قرض لشراء منزل أم سلوى.