يتوجه الدهشوري إلى الجنرال ويشتكي له من الشيمي لترشيح نفسه ضده في الانتخابات، ويستنجد الشيمي بغالية ويخبرها بأن هناك أشخاص يحاولون قتله في الفيلا، فيُنقذه يوسف ودياب.