هاجر شيبلي، امرأة عجوز في التسعين من عمرها، تمكنت من الهرب من منزلها بعندما طلب منها ابنها مارفن وزوجته دوريس أن تنتقل للعيش في دار رعاية المسنين. تكافح هاجر للوصول إلى مكان آمن بمنزل داخل مزرعة مهجورة بالقرب من المحيط، ذلك المنزل التي نشأت وترعرعت به، وتلتقي بالشاب ليو الذي يتسبب في مواجهة ذاتها.