لا يزال دسوقي وشقيقه شعبان يقابلان سليم الأشقر ويتفقان معه ضد فواز الذي يوافق على عملهما بالمصنع ومع كل ما يحدث يظل فواز مستاء لما وضع فيه نفسه مع حماه الأشقر في حين تحاول مايا إقناع زوجها فواز بأنها...اقرأ المزيد تحبه فيخيرها بينه وبين والدها سليم فتطلب منه مايا الطلاق وتخبر والدها أن فواز لم يؤذيه في شيء وذلك بعد أن حجز البنك على كل أمواله في بيروت ويرسل لها فواز شيك بمبلغ مؤخر الصداق وحقوقها بعد الطلاق.