يتفق مقبل مع أولاد الحارة على قذف حابس بالحجارة، ويرفض مجافي الصلح، ويدفع أبو غالب كفالة حتى يخرج مجاهد من الحبس، ويحاول المدرب خميس إقناع مجاهد بقبول التعويض عن أرضه.