تتبدل معاملة خالد لسلوى وأهلها، ويذكرهم بالسوء في أحاديثه، ويسافر ويترك سلوى وحيدة، وعلى الجهة الأخرى يلوم ناصر - أمه ويتهمها بتحريض أخواته ضد جدته بزة.