تعود سادي إلى مزرعة عائلتها لرعاية جدتها، وتكتشف أن عليها المحافظة على إرث عائلتها التي تعد من مؤسسي البلدة. تتعقد الأمور عندما يظهر شبح غامض لسادي، وتبدأ سادي في التعرف على تاريخ إحدى جداتها التي تدعى آنا وتدرك سادي أن الشخص الوحيد القادر على مساعدتها في اكتشاف حقيقة الشبح هو هنري لكنها تبدأ في الاعتقاد بأنه أحد جنود الحرب الأهلية ويدعى هاري وتقرر سادي محاولة حل هذا اللغز المعقد.