بسبب عملها وصديقها الجديد؛ تقرر سيلفيا الانتقال لإنجلترا مع ابنتها ماري، لكن بيتر ومايكل وجاك وهم الرجال الذين يساعدونها في تربية ابنتها ماري يشعرون بالحزن لأنهم سيفتقدوا لأهم إمرأتين في حياتهم، وعندما علموا أن سيليفا ستتزوج من رجل يخطط لإرسال ماري إلى مدرسة داخلية، لا يعجبهم هذا الترتيب الجديد، لأنهم يشعرون أن ماري هي ابنتهم مثلما هي ابنة سيلفيا، فيسافر الثلاثة إلى إنجلترا لوقف زفافها.
ثلاثة رجال يحبون ابنة السيدة التي يعملون عندها، لدرجة وقوفهم ضد والدتها عندما أرادت الزواج من شخص لا يحب الأطفال.