استكمالاً للجزء الأول من الفيلم، بعد أن تستقر عائلة الفئران المهاجرة إلى (أمريكا)، في منزلها الجديد في (نيويورك)، تجد أنها ما زالت في خطر وتهديد من القطط، فتقرر السفر إلى مكان أبعد، وهو الساحل الغربي؛ حيث تعيش القطط والفئران في سلام.. يقررون السفر، فيتبعهم صديقهم القط (تايجر) الذي ذهب للبحث عن صديقته المفقودة، وتقابلهم العديد من المواقف المضحكة في هذه الرحلة.
تقرر عائلة الفئران السفر إلى مكان أبعد هذه المرة، ويتبعهم القط (تايجر) بحثًا عن صديقته.