يفشل جابر في التقدم ﻷي جامعة، ويخبر والده أنه من غير حاملي الجنسية (البدون)، وبالتالي لن يقبل في أي جامعة، ويلجأ أبو جابر إلى أبو بندر لمساعدته في تجديد إقامته ويفاجئ بطلب أموال كثيرة لذلك.