يكتشف أبو بندر إدعاء أبو خديجة الكاذب، ويقرر مساعدتها، ويفاجئ أبو بندر بإيقاف سفر الخادمات إلى السعودية، فيقرر استغلال توظيفة لخادمة ويستقبل طلبات كثيرة لاستخدامها.