يستكمل الشيخ طاهر حكايته عن الأزهر الشريف خلال فترة محمد علي،ويخبرهم أنه حاول أن يُعيد للدولة المصرية هيبتها من جديد رغم مشاكله مع رجال ومشايخ الأزهر.