يعود وليد وزوجته الأجنبية إلى السعودية بعد أن اشهرت إسلامها، وتبدأ في مقارنة أفعال أهل زوجها بصحيح البخاري الذي قرأته ودرسته جيدًا، فتجد أنهم بعيدين عن تعاليم الإسلام.