يتناول الفيلم قصة لاعبة الدرامز الشهيرة باتي شيميل والتي برزت عام 1991 في فرقة كورتني لوف لموسيقى الروك. حتى نشرت صورتها على غلاف مجلة رولينج ستون. فهي قصة مروعة من النجاح بين عشية وضحاها، ونهاية مأساوية بأخر المطاف.
يتناول الفيلم قصة لاعبة الدرامز الشهيرة "باتي شيميل" والتي برزت عام 1991 في فرقة "كورتني لوف" لموسيقى الروك. حتى نشرت صورتها على غلاف مجلة "رولينغ ستون". فهي قصة مروعة من النجاح بين عشية وضحاها، ونهاية مأساوية بأخر المطاف.