في إطار وثائقي موسيقي، يقدم الفيلم عازف أوكرديون (أدولف لي برينس) وهو يقوم بحمل آلته النفخية، وعزف موسيقاه أمام منزل بأحد الأحياء السكنية الراقية في المدينة.