تطلع مريم لزواج ابنتها من جمعة بعد ترقيته، ويتنكر سليمان ويحاول الإيقاع بجمعة في قضية رشوة، ولكن جمعة يكتشف ذلك، وتقرر فاطمة استكمال دراستها كما طلب جمعة منها.