يتسبب ابن عبدالله في دهس شخص بسيارة جدته، وتبلغ الأخيرة - الشرطة، وتستقبل أم عبدالله - مربية مصرية في منزلها غصبًا، والتي وظفتها هيا لرعاية أولادها.