يقرر نايف ترك البلد والسفر إلى صديقه فهد بالدوحة، وهناك يعمل مع أبو فهد، على الجهة الأخرى يخبر محمود - هند بترك نايف للشركة ووجود مشاكل بينه وبين والده.