يفتعل تحسين شجار ويضرب نصري فتدخل الشرطة ويعدهم أبو أدهم بحل المشكلة، يجتمع أبو أدهم مع رجال الحارة ويوضح لهم حقيقة أكاذيب تحسين عن إرثه.