يتضح حمل رويدا، وترفض عفاف الزواج مجددًا، وتقبض الشرطة على هاشم وابنه بينما يزداد الفقر وعنف الاحتلال فيحضر أبو محمد مؤن سرية لأهل الحارة، بعد قبض شاهر على تحسين يطعنه عبود ويكتشف أهل الكوم الحقيقة.