يمتلك أبو جواد مصنعا للنسيج، ويعمل معه ابنه الكبير جواد، أما فلاح فلا يزال في الجامعة وابنته زينب متزوجة من شاب فقير وعاطل يدعى طالب.
يقترض جواد المال من حاتم لشراء بعض الأغراض، أما والده فيعاني من بعض الآلام المفاجئة.
يرفع المالك قضية على طالب لإخلاء المنزل بسبب عدم دفعه الإيجار، فتطلب زينب المساعدة من أخيها جواد، أما أمين فلا يذهب إلى الكلية ودائما يطلب المال من والده من أجل الدراسة.
يضرب أمين زميله فيشتكي عليه هذا الأخير في قسم الشرطة، فيتم إستدعاء أمين للتحقيق معه، أما طالب فيرسل رجلين لطعن فلاح ويتم نقله إلى المستشفى.
يخرج فلاح من المستشفى وهو لا يعلم بأن طالب هو السبب في طعنه، أما أمين فيتعرض لحادث بالسيارة ولما يعلم والده بالخبر يُنقل إلى المستشفى.
يصاب حمودة بجلطة ولا يزال في المستشفى، بينما جواد يدير المصنع بمساعدة فلاح، وتتهم مليحة الثنائي بسرقة المصنع.
يعود حمودة إلى منزله بعد إصابته بالشلل; فتقوم مليحة بجعل المحامي يستغل الفرصة ويأخذ بصمته على ورق الوصية، بينما يتشاجر أمين مع زينب ويصفعها أمام زوجها.
يعمل طالب مع مليحة وسط غضب زوجته وأخويها، أما هي فتقوم بجعل حمودة يبصم على عقد ملكية المنزل لها، ويحاول فلاح الاتصال بخطيبته لكنها لا ترد عليه، كما أنها لا تذهب إلى الكلية.
يسرق طالب مبلغا كبيرا من منزل مليحة، وهي تعتقد أن أمين هو من فعلها، بينما تكتشف زينب هوية السارق الحقيقية.
تصطحب مليحة زوجها حمودة إلى دائرة البلدية للتوقيع على منحها المصنع في صيغة هبة، ويساعدها المحامي على إنهاء الإجراءات.
تتدهور حالة حمودة الصحية، بينما تسعى مليحة للاستحواذ على جميع ممتلكاته لها ولابنها أمين، وتترجى زينب صاحب الشقة أن لا يطردها.
يموت حمودة ويكتشف جواد وفلاح أن المصنع أصبح ملكا لأمين، بينما لمنزل مسجل باسم مليحة فيقرر جواد الطعن في العقود لدى الدائرة المختصة.
يُقيم أمين علاقة مع فتاة أرسلها له أمير صديقه حتى تستغله، أما مليحة فتقوم بخطة لسجن جواد وفلاح لكن أصدقاء والدهما يحاولان إثبات برائتهما.
تموت زينب ويحزن عليها أخويها، أما طالب فيختفي فيطلب جواد من الشرطة البحث عنه، وتقوم الدائرة المختصة في المحكمة التحقيق في عقود الهبة والبيع التي وقعها حمودة قبل وفاته.
تطلب مليحة من طالب جلب أموال حمودة الموجودة عند التجار; كما تبيع المنزل، في حين لا يزال جواد يسعى للطعن في العقود.
يُحكم لصالح جواد وفلاح بفسخ العقود التي بصم عليها حمودة قبل وفاته بعد إثبات عدم إدراكه لأفعاله وإعادة الأملاك إلى الورثة، كما يُسجن كلا من أمين وأمير صديقه بتهمة الاحتيال.