في إطار بوليسي تشويقي، يتنكر الدكتور عادل عوض في شخصية رجل فقير يدعى عبده يعمل حارس لإحدى البنايات هربا من عصابة مخدرات تطارده، في أجواء يسودها بعض المواقف الكوميدية الطريفة.