(لاسكو) الذي ظل فترة طويلة يقاتل في الحرب في كوسوفو، حتى كره العنف والقتال، فقرر أن يعتزل مهنته وأن يتجه إلى الدين ليصير راهبًا، وبالفعل، يركب القطار ليترك مناطق القتال، لكن الحظ كان يخبئ له مزيدًا من المشكلات؛ إذ تختطف مجموعة إرهابية يتزعهما مجرم شديد الذكاء يدعى (لينهارت )، القطار مهددين بإطلاق فيروس قاتل داخله. ومن جديد، يجد لاسكو نفسه مضطرًّا إلى القتال لإنقاذهم.