يكتشف أبو البلاوي بالصدفة، أن هناك رجل شبيه له يٌدعى أبو فارس، فيقرر أبو البلاوي استغلال الأمر، ويتسبب في وقوع مصائب ومشاكل كبيرة لشبيهه أبو فارس، يحقق ضابط شرطة في الأمر ويكتشف أن هناك أمر خطأ، وأن هذه الجرائم لا يمكن انتسابها لرجل مثل أبو فارس مُطلقًا إلى أن يكتشف الحقيقة.