يعيش واصف وزوجته سعاد معا، بعد خروجه على المعاش، وبعد أن سافر ابنيهما مجدي وصفوت للخارج منذ سنوات. يشتاق كل منهما للابنان منتظرين عودتهما، ولكن الصدمة تحيط بهما بعد عودتهما وتغير سلوكهما وأفعالهما.