في الجزء الثاتي من الفيلم يعود المصارع (فيلو) إلى رحلاته مع صديقه (كلايد) مرة أخرى لممارسة عمله بصفته مقاتلا في مباريات المصارعة في الحانات المحلية. بعد فوز (فيلو) على منافسه الأخير، يتلقى عرضا بمقاتلة بطل الساحل الشرقي (جاك ويلسون) الذي ترعاه عصابات المافيا. لكن (فيلو) يرفض مقابلة (جاك) في النزال؛ وهو ما يدفع عصابات المافيا إلى اختطاف حبيبة (فيلو) لإجباره على المضي قدما في المباراة.