طارق(طارق الابيارى) طالب جامعى يلتقى بزميلته منى (نهال لاشين) ويشعر بالحب لأول مرة ولأنه لا يمتلك تجارب سابقة مع البنات،فقد استعان بزميلة رئيس فريق الموسيقى والتمثيل عادل (احمد صفى) ليمده بخبرته فى كيفية مصارحة منى بحبه لها، وحاول ان يلمح لها بكل الطرق ولم يكن يدرى انها معجبة به، من اول لقاء، وتبادله نفس الشعور، وبعد ان تبادلا المصارحة، تعددت مشاكلهم وشجارهما المستمر، وكانت كلها تدور حول إرتداء منى للبنطلون الفيزون ذو القماش الخفيف والضيق وفوقه جاكيت قصير، مما يبرز مفاتن وبروزات منى الأفقية ويعرضها لسهام نظرات الشباب المتوحشة،مما يثير غيرة طارق،وكانت منى تصغى لإبنة خالتها وزميلتها المتمردة على كل شيئ من الماضى، ماهيتاب(عليا المكادى) التى كانت تدفعها لعدم الرضوخ لرغبات طارق، لأنه يود ان يتحكم فيها ويسلبها ارادتها، ويعيش طارق فى صراع بين حبه لمنى وغيرته عليها، وتنصحه الفنانه ليلى علوى بجعل اسلوب الحوار هو الغالب بينه وبين حبيبته، وينصحه الاعلامى عمرو أديب بالتحمل والصبر من اجل حبه، وكانت نصيحة الطبيب (طلعت زكريا) بأن يوصل لحبيبته مفهوم انه يفعل ذلك من اجل حبه لها وليس من اجل التحكم فيها، كما تنصح منى خالتها(ناديه العراقية) بعدم الابتعاد عن طارق حبيبها حتى لا تخطفه اخرى ونصحتها بكتابة جواب له، لما له من تأثير شديد كما كانوا يفعلون فى الماضى. ويلجأ طارق لعمل استطلاع للرأى بين الطلبة عن رأيهم فى ارتداء البنات لبنطلون الفيزون الضيق، حيث تباينت الاّراء مابين مؤيد ومعارض، وعندما حاولت منى ابداء رأيها، قال لها طارق سواء كان رأيك مؤيدا او معارضا فأنا احبك، وأريدك ان تعلمى ان المسألة ليست تحكم، ولكن الحب هو الغالب على أمرنا. (بنطلون جولييت)
يتناول الفيلم قضية غيرة الشاب على حبيبته التي ترتدي البنطلون الضيق المصنوع من قماش الفيزون الخفيف الذي انتشر في الآونة الأخيرة، والذي يصبح إرتداءها له سببًا لكل خلافاتهما، ومن خلال تلك الفكرة يتطرق الفيلم للمشاكل التي تحدث بين كل شاب وحبيبته بشكل عام.
يتناول الفيلم قضية غيرة الشاب على حبيبته التي ترتدي البنطلون الضيق المصنوع من قماش الفيزون الخفيف الذي انتشر في الآونة الأخيرة، والذي يصبح إرتداءها له سببا لكل خلافاتهما، ومن خلال تلك الفكرة يتطرق الفيلم للمشاكل التي تحدث بين كل شاب وحبيبته بشكل عام.