راقية تحب جارها فؤاد ويتعاهدان على الزواج ولكن لسوء حظ الفتاة يفترق أبوها عن أمها بالطلاق. يحضر خالها ليعيش معها فتلقى من تزمته الأمرين، مما يضطرها إلى مغادرة المنزل وتلجأ إلى أبيها، تلقى منه صدرًا رحبًا ولكن زوجة أبيها توقع بينها وبين فؤاد وتجذبه إليها، تتاح الفرصة لراقية أن تثأر لنفسها فتفضح زوجة أبيها المستهترة.
(راقية) تحب جارها (فؤاد) ويتعاهدان على الزواج لسوء الحظ يفترق أبوها عن أمها بالطلاق. يحضر خالها ليعيش معها وتعاني منه ومن تزمته.