يطلب الباشا من طلبة مده ببعض البلطجية لكي يتمكن من النجاح في انتخابات مجلس الشعب، وتتعطل سيارة وصال فيكتشف يوسف أن العطل عن عمد.
يُلغى زفاف سميحة وتنشب مشاجرة بين أهل العروسين، ويبدأ المعلم طلبة في مساعدة الباشا في عملية الانتخابات ويحشد له البلطجية المطلوبين، ويجمع الاتاوات من تجار العزبة مقابل حمايتهم من الشرطة.
تخبر وصال - يوسف بأنها ليست ابنة المعلم وأن والدتها راقصة لبنانية كان يعمل لديها المعلم حارس شخصي قبل زواجه منها، ويرفض يوسف خيانة طلبة فتخبره وصال بمعرفتها باسمه الحقيقي حمزة وليس يوسف.
تفاجأ وصال بجدتها التي تحاول اصطحابها معها إلى لبنان، وتطلب أنصاف الطلاق من يوسف وتنصحه بالزواج من فتاة أصغر سنا تنجب له أطفال.
يخبر يوسف زوجته أنصاف بإعجابه بوصال ورغبته في الزواج منها فتحذره للابتعاد عنها خوفا من اكتشاف والدها، وتقبض الشرطة على يوسف فيذهب الباشا لإخراجه.
تنجح وصال في الهروب من منزل والدها ولكنها تفاجأ بأن جواز السفر الخاص بها منتهي الصلاحية، ويعالج الباشا - يوسف في منزله بعد تعرضه لطلق ناري.
تتوجه وصال إلى منزل صديقتها فتفاجأ بمراد في الشقة فتضطر إلى الاختباء منه فيعثر على جواز سفرها ويأخذه، ويُخبر الباشا - يوسف بمعرفته باسمه الحقيقي.
تلوم وصال على صديقتها علاقتها بمراد دون زواج شرعي، ويتفق يوسف مع الباشا على منع أي شخص من دخول لجنة الانتخابات واﻹدلاء بصوته ضده.
يكتشف الضبع بأن الباشا هو الذي خطف ابنته وصال وأسرها في منزله فيرسل أعوانه لتخليصها، ويشك في خيانة يوسف له فيختطف أنصاف.
يكتشف يوسف أن الضبع اعتدى على إنصاف وحسن ومؤمن، وتكتشف إنصاف أنها تعاني من ورم، ويصير يوسف ووصال محتجزان معًا في فيلا تابعة لرضوان إلى حين نجاحه في الانتخابات.
تحاول أنصاف مساعدة ابنها على العلاج من الإدمان، ويذهب الضبع لرضوان ويطلب منه معرفة مكان ابنته المخطوفة، ويتشاجر الضبع مع وصال ويعتدي عليها، ويتلقى حمزة تحذير من الضبع.
يخبر مراد زوجته أنجلا أنه لا يحبها وأنه سيتزوج عليها، ويخبر حمزة الضبع أن رضوان يخونه ويسرب معلوماته، ويكتشف الضبع الخائن الحقيقي في عصابته، ويذهب حمزة للبحث عن والدته الحقيقية فيكتشف أنها ماتت منذ 20 سنة.
يصر الضبع على زواج وصال، فترفض الزواج وتحاول الانتحار لكنها تنجو، ويكتشف يوسف أن والدته كانت من المُهجرين بعد هزيمة 1967، وأن الضبع استولى على منزل عائلته، ويقرر الضبع أن يسبق يوسف بخطوة.
يكلف الضبع أعوانه بالبحث عن يوسف للانتقام منه، ويقتل يوسف - الضبع بعد تأكده بتسبب الأخير في قتل والده واغتصاب والدته وهو صغير، ويواجه يوسف أهل الحارة بقتله للضبع.
بعد نجاح يوسف في قتل الضبع والثأر لوالديه يتمكن من الاستيلاء على كل شيء ويصبح الناهي الأمر في العزبة مستغلًا قوته، ويبريء الباشا - يوسف من تهمة قتل الضبع.
تحاول لبيبة إيجاد المال اللازم ﻹجراء جراحة عاجلة لشعلان، وتقرر وصال أن ترد المنزل المسلوب ليوسف، وتحاول إنصاف أن تعرف من نجاتي ماذا قُيل ليوسف وجعله متغيرًا في معاملته معها.
تتوجه وصال إلى منزل أنصاف وتحاول معرفة مكان يوسف، فتخبرها بعدم معرفتها أي معلومات عنه، وتفاجأ بمحامي المعلم الضبع يخبرها بوصية الضبع بكتابة الميراث بالتساوي بينها وبين مراد بشرط زواجهما.
تنشب مشاجرة كبيرة بين أعوان يوسف ورجال المعلم الضبع بعد رفضهم التام تولي يوسف أمر العزبة، وتقبض الشرطة على يوسف فيتدخل الباشا لإخراجه.
تقرر وصال السفر مع جدتها للبنان، ويواجه يوسف - أنصاف بعلاقتها السابقة بالمعلم الضبع وتحاول نفي الأمر عنها إلا أنه لا يصدقها فتترك المنزل.
تتمكن وصال من الوصول إلى مكان حمزة بعدما اجتمع البلطجية عليه، وتبدأ انصاف في تلقي العلاج الكيميائي بعد إصابتها بمرض السرطان.
يبحث ابناء أنصاف عنها، ويتفق مراد مع يوسف بتخليصه من زوجته على أن يعطيه مبلغ كبير وفيوافق، وتقرر وصال التنازل عن المنزل ليوسف.
يطلق يوسف - وصال من مراد، ويطلب الباشا من يوسف تنفيذ مطالب مراد، ويتفق شعلان ولبيبة على الانتقام من يوسف.
ينجح يوسف في سرقة صفقة الألماس الخاصة بأنجيلا، ويصنع يوسف قطع ألماس مزيفة لخداع مراد والباشا.
تطلب وصال من يوسف ترك البلطجة والوكالة والسفر معها إلى لبنان فيرفض، ويفاجأ يوسف بموت أنصاف، وتستاء أنجيلا من أفعال مراد .
يهدد بوحة - مراد ويحاول قتله حتى يأخذ منه الأموال، إلا أن لبيبة تتمكن من فك أسره وتتفق معه على الإطاحة بيوسف والانتقام منه.
يعثر رجال حمزة على سافوريا غارقا في دمائه، ويكتشف حمزة أن مراد قد هرب، ويخبر حمزة رضوان أنه سيعطية الألماظ في حالة إعطائه المال.
تنجح العملية الجراحية لأم صبيحة وتستعيد نظرها مرة أخرى، وتقتل أنجيلا سكرتيرة مراد وتتهمه بقتلها، وتُخبر وصال جدتها رغبتها في اللحاق بها إلى لبنان.
يتفق سعيد مع رضوان الباشا على الاستعانة بيوسف في المهمة الجديدة، ويطلب سعيد من يوسف التخلص من أنجيلا، ويحاول يوسف التقرب من ابناء أنصاف.
ترفض أم صبيحة إخبار حمزة باسم شقيقه والكشف عن شخصيته خوفًا عليه، ثم تسترق وصال السمع لحديث حمزة ورضوان ، ويُفرج عن مراد بكفالة، وتستدعي النيابة أنجيلا للتحقيق معها بتهمة قتل هند.
يخطف مراد وصال فيخلصها يوسف من قبضته، ويقتل يوسف -شعلان، ويتوجه مراد إلى منزل أنجيلا فيقتلها وينتحر، ولا يجد يوسف أمامه إلا إخبار الباشا رضوان بأنه سوف ينهي حياته ويعتزل البلطجة، وتقتل لبيبة - وصال.