في القرن السابع عشر، يقوم سكان قرية صغيرة بجبل (الكاربات) بالتصدي للكونتيسة الشريرة (إليزابيث)، التي تقوم بالاستحمام في دماء العذارى. ويقوم الكونت (سارذو) بحبس الكونتيسة داخل برج في الدير، ويأخذ ابنتها لتعيش معه في بيته. تنتقل الأحداث إلى الوقت الحاضر أثناء محاولات (كيث) كتابة كتاب عن الكونتيسة (إليزابيث)، ويقوم (كيث) بالسفر مع أصدقائه إلى (المجر) للتحري والبحث عن أحداث قصة حياتها الحقيقية، وأثناء محاولة الأصدقاء الوصول إلى الدير الذي تحدثت عنه الأسطورة، يلتقون بفتاة جميلة تدعى (إليزابيث)، تعرض عليهم إرشادهم في رحلتهم، وهم لايعرفون حقيقتها وسرها الخفي.