عقب الوفاة المأساوية لابنهما فرانكي البالغ من العمر عامين، الزوجان الأيرلنديان (جوني) و(سارة) وابناهما المتبقيان (كريستي) ذات الخمسة عشر عاما و(أرييل) البالغ خمس سنوات يهاجرون بطريقة غير شرعية إلى الولايات المتحدة عبر كندا مع القليل جدا من نقودهم المتبقية. يضطرون للإقامة بمانهاتن؛ حيث يأمل جوني في العمل كممثل ولكنهم يقطنون بمنطقة يكثر بها مدمنو المخدرات، فيعانون في التأقلم على حياتهم الجديدة.