يُتهم جاسم بسرقة محل الذهب، ثم يتشاجر مع بحر ويهدده بالسلاح، ويطلب أبو جاسم من الأخير التنازل عن البلاغ ضد ابنه، ويحاول بحر إقناع أرحمة بالموافقة على العمل معه في الغوص.