يطلب أبو جاسم من إسماعيل التوسط لدى أرحمة للموافقة على زواج ابنه من شمة، فيقترح إسماعيل عليه دفع مهر شمة والتنازل عن الدين، في الوقت ذاته يُقام حفل زفاف سارة ومرزوق.