بعد قصة حب وزواج وإنجاب لأطفالهما الخمسة، يضطر منير وموريل التخلي عن استقلاليتهما والعيش مع والد منير - أندريه بينجيت، مما يتسبب في اختناق لموريل لتقع الكارثة العائلية الكبرى.
اسم الفيلم بالبلجيكية "A perdre la raison"، والفرنسية "Aimer à perdre la raison".
تم تصوير العمل خلال فترة 11 أسبوعًا.