تبحث الشرطة عن ابن بندر وسلوى، وتسافر السلطانة إلى إسبانيا حتى تقابل جاكلين لشكها في خطفها لابن بندر، وتطلب السلطانة من ابنها فهد جمع معلومات عن صديقه مازن.