تتحدى السلطانة - زوجها السابق سعود، وتحذره من منافستها، فيهددها بكشف حقيقتها أمام أولادهما، ويصل يزيد إلى مازن ويطالبه برد الأموال التي أخذها من فهد، وتشك الشرطة في علاقة السلطانة بخطف ابن بندر.