يُنقل سعود إلى المستشفى في حالة خطرة، ويبلغ أبو راشد - الشرطة عن أموال السلطانة وشكه في تورطها بغسيل الأموال، فتقبض عليها الشرطة ويتضح أن أم محمد هي زعيمة العصابة في الرياض.