تحكي أحداث الفيلم قصة حياة المغني البرازيلي (جواو فرانسيسكو دوس سانتوس)، الذي عاش معاناة كبيرة بعد سجنه لـ27 عامًا، وحياته الأسرية كآبٍ بين سبعة أبناء.