تتوفى ياسمين وتترك أملاكها إلى لين وتبدأ لين رحلتها إلى الضيعة، بينما تنتشر أقاويل في الضيعة حول وجود لعنة بها، رشيد يقص على رمزي عن مقتل والده قديمًا بواسطة عصابة فواز.