يتعرض رأفت إلى محاولة اغتيال ثانيه في خضم خلافه مع نزار ويتهمه ضمنيا بأنه وراء هذه العمليه، ويلتقي مصطفى برويدا ويعبر عن مدى اشتياقه لها.