يدخل الفيلم في عالم (نادي القطن)، والذي يعد واحدًا من أشهر الملاهي الليلية في هارلم، ويحكي عن الزوار اليوميين للنادي، وعازفي الجاز بالنادي في حقبتي العشرينيات والثلاثينيات.